التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الإجابة النموذجية على الامتحان الأول في مقياس "الإعلان"

الجواب الأول/(6 نقاط):
طرح الأسئلة المناسبة على الإجابات المقدمة:
1- فيما يكمن جوهر الفرق بين الإعلان وتنشيط المبيعات؟
2- متى نشر أول إعلان صحفي؟
3- ما هي أنواع الإعلان حسب موضوعه؟
4- ما هي العناصر المكونة لمصداقية المعلن؟
5- كيف نسمي الرسالة الإعلانية التي تحتوي على شهادة المختصين.
6- هل حقا، يعتبر مبدأ التخصص هو السبب الرئيسي في ظهور الوكالات الإعلانية؟
الجواب الثاني/(4نقاط):
في شرح العبارة يراعى ما يلي:
- إن ربط المنتج المادي برموز تجريدية، يجعل عملية التأثير أسهل، فالرمز يضفي على السلعة هالة من المعاني الكثيفة التي تزيد من حضورها في ذهن الجمهور، ويسهل بذلك استدعاؤها كلما حضر المعنى، مهما كان السياق مختلفا.(إعطاء أمثلة)
- التأكيد على أن الإعلان مهما كان نوعه، فهو يختزل إيديولوجيا معينة.( إعطاء أمثلة)
الجواب الثالث/ (10نقاط):
1-تتمثل وظائف هذا الإعلان في:
أ-وظائف مادية نفعية: ربح التاجر من خلال تسويق الخمارات، ونيل الشاعر أجره، واستفادة النسوة من السلعة.
ب- وظائف إيديولوجية: نشر اللون الأسود الذي يرمز للدولة العباسية آنذاك، بالإضافة إلى القيم الدينية التي تختزلها المصطلحات الآتية: الخمار، ناسك، متعبد، الصلاة، المسجد، الصلاة، الصوم، دين محمد.
ج- وظيفة جمالية: انطلاقا من نشر الرسالة الإعلانية في شكل أبيات شعرية، وفي شكل قصة...
2- تطبيق الدائرة الذهبية:
-من: - التاجر بمثابة المعلن.
- الشاعر بمثابة وكالة إعلان
- ماذا: الخمارات السوداء (منتَج/ سلعة)
- لمن: جمهور النساء في المدينة (جمهور نهائي).
- لماذا: - الإقناع بإعادة استخدام المنتج، (بعد عزوف النساء عن استخدام الخمارات السوداء لأنها ترمز للدولة العباسية)
-أين: المدينة
-متى: بعد كساد المنتج.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).