التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١١

نتائج مسايقة الماجستر: "الإعلام اسلامي"

محمد انيس بوكركور بوزبدة فيروز منصف فلاحي مدفوني جمال الدين بوالعام بلال زواغي عبدالعالي عطافي ايمان بومنجل نوال المانع عادل عبان سيف الدين زروقي راضية ليلى فرشة

نهاية التوتر الذهني؟

جمعتني دردشة صداقة مع صديقي الناقم "كمال بلخيري"، وفي خضم الحديث الشيّق الذي اتسم بكثير من الجرأة والتشعّب أيضا، تكلم صديقي كعادته بكلام غير عادي وقال: "لقد وصلنا إلى مرحلة تاريخية أصبح فيها الإنسان خضوعا للسلطة بمختلف أنواعها وتجلياتها (مراكز اتخاذ القرارات)، ما أنتج إنسانا انسياقيا تنقصه لحظات إثبات الذات والتوتر الذهني العالي الذي يثبت الأنا من غير تبعية للآخر، فالأنا المستقل أصبح إحصائيا يؤول إلى العدم، يتجسد في قلة مشتتة عبر العالم غير قادرة على تقرير مصير كوكب سلم الإنسان فيه نفسه لإله الخوف من أن يعيش خارج السياق".

التكنولوجيا والمواطنة

يحي اليحياوي ثمة ثلاث ملاحظات أولية،لا بد من تقديمها هنا، ولو من باب الاستهلال الخالص: + الأولى: هناك انبهار متزايد وشديد بالتكنولوجيا، كل التكنولوجيا، سيما تكنولوجيا الإعلام والمعلومات والاتصال، حتى بات كل من لا يتحدث اللغة التقنية أو بعضا منها، يعتبر خارج العصر وخارج منطق العصر. فبات العديد من الخاصة ومن العوام أيضا، يكتبون عن الثورة الرقمية، وعصر الصورة، ومؤخرا بالعالم العربي، عن تأثير بعض وسائل الاتصالات على حجم ووتيرة الانتفاضات الشعبية الدائرة بهذا القطر أو ذاك.

قوائم الناجحين في مسابقة الماجستير الإعلام والاتصال في جامعة الجزائر3

1- تخصص سنما وتلفزيون: موسى نعيمة، محياوي يحي، لونيسي زينب، مالاييني عمر، سارة قطاف، بوحوالي محمد، بلال بولعام، بوسكين ادريس، بوعزة سهيلة فلة. 2 تخصص سميولوجيا: حمون كريم، مصطفى كحلوش، عبادة هشام، زكية مناصرة، بن زطة سليم، وهيبة مجة، الشايب نبيل 3- تخصص اتصال بيئي: مقيد حياة، مرابط كريمة، الحامدي عبد الكريم، مسيلي احمد، امينة هاجر شلبي، عمران فتيحة، نسيبة فريجات، لونيس فاروق، صبرينة بوغبة، فريجة محمد الطاهر، سليماني ليلى. 4- تخصص تشريعات اعلامية: نذير بوقابس، جلطي مصطفى، سعيدي رفيقة، حمادي بشيرة، مكري ايمان، عمر رقية، بوجليد فاتح. ألف مبروك للجميع

أول فضائية جزائرية مستقلة ؟؟؟

قرأت اليوم خبرا ترأس الصفحة الأولى لجريدة الشروق الجزائرية جاء تحت عنوان: "الشروق تطلق أول فضائية جزائرية مستقلة"، ثم لما تابعت قراءة هذا الخبر على الصفحة الأخيرة توضّح أن البث سيكون من العاصمة الأردنية. وتساءلتُ ما الذي يجعل منها أول فضائية جزائرية مستقلة إذن؟ ولماذا تجاوز التجارب السابقة المتمثلة في قناة الخليفة، وقناة ( beur tv )؟ إنها عقلية هذه الجريدة التي تعشق الأرقام القياسية والسبق في كل شيء حتى لو كان متوهما أو كاذبا. الجريدة لم يفتها أن تبشّر قراءها ومشاهديها المستقبليين أنها ستعمل على فتح مكتب للقناة قريبا بالجزائر العاصمة، نعم "مكتب" مثلها مثل أي فضائية أخرى عربية كانت أو أجنبية. فبُشرى لنا بفتح قطاع السمعي البصري على شاكلة قناة الشروق التي ستنقل همومنا ولكن من عاصمة بعيدة هي عمان.