التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مسابقة وطنية لطلبة الجامعات في الإنتاج السمعي البصري

بمناسبة الذكرى الخمسين للاستقلال ينظم قسم علوم الإعلام والاتصال بجامعة عبد الحميد بن باديس ـمستغانم-"المسابقة الوطنية الأولى في السمعي البصري لطلبة الإعلام والاتصال على مستوى الجامعات" تحت شعار: "الصورة في خدمة الفرد والمجتمع والأمة".
فبظل تزايد مكانة وأهمية الصوت والصورة إذ أصبحا جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، اِرتأى المنظمون لهذه المسابقة، أن يلفتوا الانتباه لعدة قضايا؛ فكرية كانت أوثقافية أو تاريخية أو اجتماعية تُطرح من خلال المسابقة، وتستقطب أكبر قدر من الاِهتمام لدى فئات المجتمع، حيث ستصاغ في قوالب فنّية متَعارف عليها في المدارس الإعلامية مثل: "الربورتاج المصور، والسمعي، المقابلة الإعلامية، التحقيق الصحفي المصور والسمعي، البورتري المصور والسمعي البصري، البرامج الحوارية والإخبارية، التقارير الإعلامية،..."
سوف تقدَّم هذه المسابقة السمعية البصرية في إطار منظم، يشرف عليها مختصون وأساتذة في الميدان الإعلامي، وفق خطة تحترم ضوابط وضعتها إدارة المسابقة - الرابط الموجود أدنى المقال للاطلاع على تفاصيل المسابقة-،
وتجدر الإشارة إلى أن آخر أجل لتقديم الأعمال الإعلامية هو يوم 15 أبريل 2012.
رابط المسابقة:

المصدر شبكة فيكوس

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).