وأخيرا.. يأتي الاعتراف من الآخر
بالمجهودات الفكرية للمفكر الجزائري عبد الرحمن عزي، الذي قضى وقتا طويلا وهو يبحث ويدرس ويفكر وينتج وينظّر.
يعترف به الآخر في الوقت الذي يتجاهله فيه ابناء جلدته ودينه لأسباب أبعد ما
تكون عن العلمية، وأقرب ما تكون الى الامراض النفسية المزمنة.
جاءتني البشرى على بريدي الاكتروني من البروفيسور عزي تعلن أن:
ها هي الجمعية الأمريكية لأساتذة الصحافة و الاتصال الجماهيري تصنف على مستوى نشريتها في عدد جويلية 2012، نظرية الحتمية القميمة في
الإعلام جنبا الى جنب مع النظريات الغربية، بصفتها من الافكار الكبيرة في هذا التخصص.
يمكنكم الاطلاع على النشرية بالصغط على الرابط:
مصبة الجزائر ان اهل الجهل واصحاب النفوس المريضة هم يحاولون طمس كثير من المفكرين الجزائرين وليس اولهم ولا اخرهم الاستاذ القدير عبد الرحمان عزي فهناك الاستاذ حمودة بن السعاي والمفكر مالك بن نبي والعلامة البشير الابراهيمي وغيرهم ممن لايتسع المقام لذكرهم، فمادمنا على هذه الحال فلن تقوم لنا قائمة ولايشتد لنا عضد ولانكسب
ردحذفهيبةولااحترامن من الاخرين.