التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الامتحان الثاني في مقياس الإعلان ماي 2013



السؤال الأول/ أجب بـ: صح أو خطأ على ما يلي :

1-  الحملة الإعلامية هي نفسها الحملة الإعلانية.
2-  عندما يكون المعلن في وضعية الأرض السهلة فهذا يعني أن منافسه في وضعية الأرض الصعبة.
3-  الجمهور النافع للمؤسسة هو الجمهور الذي يستخدم فعلا منتجات المؤسسة
4-  تعتبر المرونة من أهم مزايا التلفزيون كوسيلة إعلانية.

5-  يختلف نموذج (AIDA) عن نموذج (كاتز وزملائه) في تركيز الأول على الرسالة والثاني على الأثر.
6-  تعتبر العملية الإعلانية ناجحة حسب نموذج روجرز، عندما يقتني المستهلك المنتج المعلن عنه.
7-  عندما يكون المعلن بصدد طرح منتج جديد فإن طريقة التأثير المناسبة هي التصاعدية.
8-  عندما يستخدم المعلن إستراتيجية النفق، فإن عليه اختيار طريقة التأثير التنازلي.

السؤال الثاني/ أكمل ما يأتي:

يعتبر "التركيز"، من بين ......................الحملة الإعلانية الناجحة عندما تكون المؤسسة......................، وهو يستلزم منا اختيار إستراتيجية.............، أما طريقة التأثير المناسبة له فهي...............................

السؤال الثالث/ يعتبر التناغم من أهم مقومات الحملة الإعلانية، كيف؟

السؤال الرابع/  يقول باستر: "الفكرة تفضل العقل الجاهز لتلقيها"، اشرح هذا القول.

                                                                 
                                                                    
      أ.باديس لونيس

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).