التخطي إلى المحتوى الرئيسي

منحة الماجستير والدكتوراه من مؤسسة DAAD الألمانية للدول العربية

أعلنت مؤسسة DAAD الألمانية عن فتح باب التسجيل في المنح لعام 2017-2018 للدول النامية ومنها من الدول العربية الآتي: سوريا ، مصر، الجزائر، ليبيا، المغرب وتونس ، السودان ، العراق، اليمن، الأردن، لبنان، عمان، فلسطين .
المستوى الدراسي للمنحة ” ماجستير – دكتوراه
تغطي المنحة :
750 يورو شهريا للماجستير
1000 يورو شهريا للدكتوراه
بالإضافة للتأمين الصحي – السكن – تكاليف السفر

مكان الدراسة: ألمانيا
تحقيق شرط اللغة حسب البرنامج الدراسي المحدد ” تويفل – أيلتس – أو شهادة لغة ألماني B1″
شهادة جامعية 4 سنوات أو أكثر
الرسالة البحثية في حال طلبها من الجامعة
خبرة عمل سنتين بنفس مجال برنامج الدراسة
السيرة الذاتية موقعة بخط اليد
رسالة دافع موقعة بخط اليد مع ذكر مرجع للمركز الحالي في حال طلبه من الجامعة
رسائل توصية من الجامعة الأم ” رسالة التوصية يجب أن تكون موقعة ومختومة بتاريخ قريب
رسالة توصية من الجهة التي يعمل فيها الطالب المقدم على المنحة مع ضمان إعادة توظيف الطالب بعد عودته إلى بلده
السجل الأكاديمي لدرجات الطالب
صورة عن شهادة المرحلة الجامعية
صورة عن شهادة انتهاء المرحلة الثانوية
بعض البرامج قد تطلب وثائق إضافية يجب الالتزام بمتطلبات الجامعة للبرنامج المحدد والذي يمكن تحديده من موقع الجامعة حسب الاختصاصات المتوفرة
نموذج تقديم الطلب من هنا

مواعيد انتهاء التقديم من هنا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).