التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠١٧

مركز كارنيغي للشرق الأوسط يُعلن إطلاق تقرير رئيسي جديد حول حالة العالم العربي.

أعلن مركز كارنيغي للشرق الأوسط في 20 كانون الثاني/يناير الحالي عن إطلاق الصيغة العربية من تقرير جديد تحت عنوان " انكسارات عربية: مواطنون، دول، وعقود اجتماعية ". وبهذه المناسبة، قدّم مروان المعشّر، نائب رئيس مؤسسة كارنيغي للدراسات، ومهى يحيّ، مديرة مركز كارنيغي للشرق الأوسط، التقرير في مؤتكر صحافي عُقِدَ في فندق فينيسيا في بيروت. كما يمكن الدخول إلى صيغة أوفى لكامل الاحتفال، الذي شارك فيه رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة  هنا .

حجار يصرح: التوقيع على أكثر من800 اتفاقية بين الجزائر وفرنسا في مجال البحث والتعليم العالي

تم التوقيع على 834 اتفاقية شراكة و تبادل بين المؤسسات الجزائرية و الفرنسية إلى جانب تسجيل 5.765 تنقل لأساتذة و إطارات  من المؤسسات الجزائرية نحو المؤسسات الفرنسية خلال الفترة 2015 و 2016. و تعكس هذه الأرقام التي قدمها وزير التعليم العالي و البحث العلمي  الطاهر حجار بمناسبة انعقاد الندوة الرابعة الجزائرية-الفرنسية حول التعليم العالي و البحث العلمي التي اختتمت أشغالها اليوم الخميس إلى حد ما كثافة المبادلات في قطاع الدراسات العليا.

بين الواعظ و الصحافي ( 5 )

بقلم / أ.د / إدريس بولكعيبات  مع نهاية القرن التاسع عشر، يقول مؤرخو الصحافة كان يصدر ما يقرب من ألفي جريدة في العالم   العربي. وهذا العدد كبير بالنظر الى أن الفئة المتعلمة في تلك المرحلة كانت قليلة العدد، لكنها كانت سفينة النجاة لتحريك الوعي بالذات و ايقاظ الحركة القومية بعد أن بلغت الخلافة العثمانية مرحلة الاحتضار. محيط الأمية كان أكبر من أن يحيط به الوصف.

بين الإعلام والوعي الإعلامي

بقلم/ د. سكينة العابد لم يعد الإعلام اليوم ذلك الوعاء الناقل للأحداث والقضايا ومعالجتها بما توافق عليه من مبادئ المهنية والاحترافية والموضوعية التي يُحترم عبرها عقل المشاهد أو القارئ أو حتى المستخدم عبر ما يسمى بالإعلام الجديد أو الإلكتروني بجميع وسائطه ، بل أصبح اليوم وفي غالبه صانعا، فلا مندوحة من القول أن الصناعة الإعلامية التي أصبحت منطلقاتها قنوات تعتمد أجندات سياسية أو حتى طائفية أو مذهبية، أضحت تحاول جذب الجمهور والتأثير فيه بوسائل وبرامج مختلفة ،خصوصا وأن للإعلام راهنا سلطة وسطوة كبيرة، إذ يكاد أن يكون المصدر الأساسي والمباشر في استيقاء معلومات الفرد والمجتمع في ظل خفوت تأثير الوسائل الأخرى، كالأسرة، والمدرسة، والمسجد  والكتاب، وهذا نظرا للمد التكنولوجي الإعلامي والاتصالي وتوفره وسهولة تدفقه واستخدامه.

هل يمكن أن يصبح الواعظ صحافيا ؟ ( 4 )

بقلم/ أ.د إدريس بولكعيبات خليل مطران كان محمد على الكبير أول من أطلق جريدة رسمية في العالم العربي تحت مسمى "الوقائع المصرية" في نهاية العقد الثالث من القرن التاسع عشر . كما كان له الفضل في إنشاء مطبعة بولاق " الشهيرة التي كانت الأولى من نوعها في الشرق . و التي كان لها الأثر البالغ في إحياء التراث العربي و فتح ورشة لنفض الغبار عن المخطوطات التي لا تزال مفتوحة الى اليوم . كان رجلا حاد الذكاء عرف كيف يستفيد من الأعداء .  أما الصحافة الشعبية ، فكان ظهورها متأخرا نسبيا . و هنا   لابد من الإشارة الى مسيحيي الشرق الذين كانوا يملكون الاستعداد و المواهب لالتقاط تلك الومضات في الظلام الذي أرخى ستائره على الشرق .  

صدور العددين الأول والثاني من المجلة الجزائرية للأمن الانساني (RASH)

الثلوج في الجزائر و الخطاب الهجين.

 بقلم/ أ.د عبد الرزاق امقران عندما تتساقط الثلوج في الجزائر تتعالى أصوات كدنا أن ننساها من فرط غيابها. تتحرر ألسن اعتقدناها مغلولة إلى البد. تنفجر طاقات لم نعهد شحنتها العالية. تدب الحياة في مجتمع كله رتابة و استكانة. ثلوج الجزائر تكشف الكثير مما هو طيب في الجزائري،لكنها تفضح أيضا درجة النفاق و الرياء فيه،في مشهد يحضن في الخير خطابا هجينا يستفز المشاعر و يدغدغ خلايا التفكير عند من لم يبتلعه المد الجارف لسحر الخطاب الثلجي.

هل يصبح الواعظ صحافيا ؟ (3)

بقلم/ أ.د ادريس بولكعيبات دامت حملة نابليون بونابرت على مصر ثلاث سنوات؛ حيث انتهت مع مطلع القرن التاسع عشر.  و لا ينظر المصريون الى تلك الحملة على أنها امتدادا للحروب الصليبية. فقد جاءت بالمطبعة و النبش في الآثار الفرعونية التي لم يلتفت اليها أحد من قبل رغم مظاهر الجبروت لتلك الأوابد: أهرامات الجيزة الشامخة التي كان يتكئ اليها" عبد الناصر"من خلال نافذة مكتبه وأبو الهول الذي ابتلعته الرمال والأتربة رغم ضخامة جثته، الجنود الفرنسيون تدربوا على الرمي و التسديد على أنفه النافر ما أدى الى تأذيه وتحطمه.

دعوة للنشر في مجلة دراسات السلم وحقوق الانسان

تعقيبا على مقاله (هل يمكن أن يصبح الواعظ صحافيا؟) البروفيسور بولكعيبات يصرح: كنت وضعيا في قناعاتي لكني عدلت عن ذلك و أصبحت أؤمن بالتأويل في البحث

بعد نشره لمقاله: هل يمكن أن يصبح الواعظ صحافيا؟ ، علقت على البروفيسور ادريس بولكعيبات، بما يلي: شكرا جزيلا دكتورنا على هذه الرحلة التاريخية الفكرية المفيدة والممتعة، واثراء للنقاش وبمناسبة الحديث عن علاقة الدين بالاتصال، واللغة وسيلة الاتصال الأولى؛ تجدر الاشارة الى التجربة الصوفية في تفكيكها للغة واعادة النظر اليها بشكل مختلف تماما،، وقد ذهب الكثير من المتصوفة في انشغالهم وبحثهم عن المعاني الخفية ودلالة كل حرف من حروف اللغة العربية . واعتقدوا ان لكل حرف من الحروف الهجائية معنى مرتبطا بالذات الالهية، او بالكشف عن اسرار الكون، او بالاشارة الى درجة من درجات الطريق للوصول الى الله جل جلاله.

دعوة للنشر في مجلة "مجاميع المعرفة"

هل يمكن أن يصبح الواعظ صحافيا؟

بقلم/ أ.د إدريس بولكعيبات (1) لعل مهنة الصحافة هي المهنة الأكثر استباحة على وجه الأرض و في الجزائر على نحو استثنائي . و سيزداد تدنيس هذه المهنة في المستقبل مع بروز ظاهرة المواطن الصحفي  التي جادت بها التكنولوجيات الجديدة للإعلام و الاتصال .

الهوية المهنية للصحفيين عبر الخط، موضوع دراسة جديدة للباحث الجزائري عيسى مراح

نشر الباحث الجزائري الدكتور عيسى مراح دراسة جديدة تحت عنوان: La quête d’identité professionnelle des journalistes de la presse en ligne en Algérie : Pratiques, compétences et profils وذلك في العدد الأخير (15/2016) من مجلة ( L’Année du Maghreb )؛ عالج الباحث عبر هذا النص مسألة الهوية المهنية للصحافيين عبر الخط في الجزائر. في البداية قام بأشكلة الموضوع قصد شرعنة عامل الموائمة العلمية والاجتماعية للبحث.

المؤتمر الدولي العلمي الثالث للمركز الأوروبي للبحوث والاستشارات بعنوان: ”رؤى معاصرة في العلوم الاجتماعية والإنسانية“

ينظم المركز الأوروبي للبحوث والاستشارات بلندن مؤتمره الدولي العلمي الثالث حول الرؤى المعاصرة لقضايا وموضوعات العلوم الاجتماعية والإنسانية. وهذه الرؤى المعاصرة تعني طرح موضوعات جديدة لكنها في الوقت ذاته لا تعني الابتعاد عن التراث والموروث، وإنما إعادة قراءته برؤية معاصرة. ويأتي هذا المؤتمر فرصة للباحثين والمهتمين لتبادل أفكارهم ووجهات نظرهم بما يتيح الاستفادة من التلاقح الفكري الذي يساعد في اتخاذ قرارات صائبة على أكثر من صعيد.

هذا ما أحلم به: جامعة بلا امتحانات.

بقلم/ أ.د عبد الرزاق أمقران كم أمقتها الامتحانات كما تحضر في الجامعة، وضعيات ضاغطة هي للجميع وحينما تتأمل في الجدوى و المآلات تتسرب إلى يقينياتك شكوك عظيمة.   أولا: الامتحانات في الجامعة مقارنة بالمسارات التكوينية و التربوية الموصلة إليها لا تضيف شيئا للمعرفة الفردية والجماعية. تؤدي فقط وظيفة فرز الناجحين و الراسبين و لا غير ذلك يرجى منها. غياب تام للإحصائيات التي تتحول الى مادة خام لدراسات و بحوث تفسر واقع النتائج فتكون قاعدة بيانات لعمليات تخطيطية و استشرافية تسهم ايج ابا في صقل تصورات جادة لمن يطمح للإصلاح.

في حوار خاص مع مدونة عن كثب، الدكتور محمد الفاتح حمدي، يتحدث عن تجربته مع التأليف ومجلة الحكمة، وتدوير ملتقى الحتمية القيمية، وأشياء أخرى.

بعد الحوار السابق مع الباحث الجزائري المهتم بالسيمياء؛ فيصل صاحبي ، والذي لقي متابعة وتصفحا كبيرا جدا من طرف قراء مدونة "عن كثب"، نواصل تطفلنا على الباحثين الشباب المتميزين والفاعلين على الساحة العلمية والأكاديمية الجزائرية. هذه المرة نحط الرحال عند الدكتور محمد الفاتح حمدي عضو هيئة التدريس بقسم علوم الإعلام والاتصال بجامعة جيجل حاليا، والذي لفت  انتباه الجميع بنشاطه المتميز؛ إن كان ذلك من خلال مشاركاته الكثيرة في مختلف التظاهرات والفعاليات العلمية داخل وخارج الوطن، أو كان من خلال غزارة انتاجاته العلمية التي أصدر منها ثلاثة كتب  في عام واحد (2016). الأمر لا يتوقف هنا، فباحثنا، يرأس هيئة تحرير مجلة الحكمة للدراسات الإعلامية والاتصالية، وهي المجلة التي استقطبت أسماء كبيرة للكتابة فيها أمثال البروفيسور العربي فرحاتي والبروفيسور عبد الرحمن عزي والبروفيسور نصير بوعلي، الخ.

أي تأثير لوسائل الإعلام على المجتمع؟

بقلم أ.د / إدريس بولكعيبات لا يمكن تقدير حجم التحولات التي طرأت على حياة البشر منذ فجر التاريخ   لكنها بالتأكيد كبيرة، مقارنة بين أسلوب حياة الإنسان القديم و الإنسان الحديث الذي لم يعد يشبه أسلافه من وجوه عديدة، منها تطويره لقدرة غير محدودة على الاتصال . فالإنسان اليوم بسط سيطرته على الجغرافيا من خلال جعل الاتصال ممكنا بين البشر دون اعتبار لاتساع المسافات، إذ لم يحرر نفسه فحسب من البيئة الطبيعية التي خضع لها خضوعا مطلقا لآلاف السنين، فقد كانت تقرر و تحدد كل الأشياء تقريبا في حياته.

فكروا بحضورهم

بقلم/ أ.د عبد الرزاق أمقران   علمتني الجلسات التي تجمعني بالطلبة منذ سنوات امرا لم أجد له أثرا في جل الكتب التربوية: التفكير في ما يطرحونه من أفكار بحضورهم و ليس بغيابهم.  يعايش طلبتي معاناتي في تفكيك المواضيع و التي كثير منها لم يسبق لي التفكير فيها على القل من الزاوية التي يتوقعون مني الولوج منها. يعايش الطلبة ترددي في مناقشة بعض العناصر و يعايشون اندفاعي في مناقشة عناصر اخرى.

الأزمة القادمة في علوم الاعلام و الاتصال

بقلم/ أ.د ادريس بولكعيبات يهدف هذا المقال إلى لفت انتباه الباحثين في علوم الاعلام في كليتنا الى حالة البؤس التي آل اليها مصير الدراسات الميدانية على مستوى الماستر و كذا الدكتوراه .  فالمتصفح لمذكرات الماستر يصدم كل تواق إلى تحسن البحث في بلادنا ، حيث لم يؤد تراكم الخبرة الظاهري إلا إلى انحطاط الروح العلمية ، و كأننا أمام زمن هارب . فقد أصبحت هذه الدراسات التي كان من المفترض أن تعكس و تعبر عن ثراء البحث من حيث المناهج و الأدوات المتاحة ، أفقر مما كان عليه الحال قبل عشرين عاما . 

في حوار خاص مع مدونة عن كثب، الباحث الجزائري فيصل صاحبي يتحدث عن علاقته بأمبرتو إيكو والسيمياء وأشياء أخرى

في سلسلة الحوارات التي تجريها مدونة عن كثب، مع مفكرين ومنظرين وباحثين متميزين من مختلف التخصصات، يسعدني أن أجري هذا الحوار الحميمي والممتع مع الباحث والكاتب فيصل صاحبي ، أستاذ بقسم علوم الإعلام والاتصال بجامعة وهران وأستاذ مُشارك بقسم الدراسات السمعية والبصرية بجامعة السوربون الجديدة باريس 3، أين يحضر شهادة دكتوراه في الدّراسات السينمائية . عضو بالجمعية الدولية للسيميائيات و أحد أفلام موقع هوفينغتون بوست مغرب عربي الإعلامي . في هذا الحوار سنتطفل على  باحثنا المتميز  من خلال مكان تواجده؛ وللأمكنة سيمياؤها الخاصة، لنعرج إلى علاقته بالفيلسوف وعالم السيمياء الإيطالي أمبرتو إيكو، ومن خلاله سنتطرق إلى بدايات ودواعي اهتمام فيصل صاحبي بالسيمياء، ثم محاولة التعرف على وجهة نظره حول واقع البحث الإعلامي في الجزائري انطلاقا من احتكاكه بالساحة الأكاديمية الفرنسية والأوروبية.

تعقيبا على مقال البروفيسور بولكعيبات: "نقد صيغة تحليل المحتوى في الدراسات الإعلامية بالجزائر".

بعد نشر البروفيسور إدريس بولكعبات لمقاله المهم "نقد صيغة تحليل المحتوى في الدراسات الإعلامية بالجزائر" ، طرحت عليه سؤالا كما يلي: شكرا دكتورنا على هذه الورقة المهمة، وأستسمحكم في التساؤل حول التحديات الابيستمولوجية التي تثيرها المزاوجة بين النزعتين؛ الكمية والكيفية : - كيفية النظر إلى الظاهرة (من حيث سطحيتها أو عمقها)؟ - إشكالية التعميم . - دور الباحث (الانفصال أو الانغماس؛ لتحقيق الموضوعية)؟

مدمنو الفايسبوك: شيء من طغيان الذات الافتراضية وكثير من الاغتراب عن الواقع؛ دراسة ميدانية على عينة من الشباب الجزائري*

أ/ منال كبور جامعة باتنة1 مقدمة      يطرح عنوان الدراسة جدلا في علاقته بطبيعة الإشكالية التي قد تدرس؛ إذ يعكس شيئا من الانزياح عما تم التعارف عليه من عناوين لدراسات ميدانية تأخذ في الأساس صبغة العلمية المحكمة؛ فالقار أن هذا النمط منها يحمل عناوين تعبر عن منطلقاتها لا منتهياتها، إن كان يسع هذا التعبير أن يفضي لمعنى مخرجاتها، بلغة أخرى حين يصوغ العنوان جدل المبدأ فيقدم في جملة تقريرية إشكالية الدراسة ذاتها؛ كأن تُحمل هذه تحت جملة على هذا النحو: استخدامات الشباب الجزائري للفايسبوك؛ الشباب المدمن على الوسيلة أنموذجا [1] -إذا انحرفت عن الطرح التقييم اتجاه- [2] إلا أنني أعتقد بأن في ذلك شيء -إن لم يكن كثير- من النمطية التي هي -في تصوري- السبب الرئيس في إدانة الدراسات الإعلامية بالتكرار؛ حيث تظهر -لاسيما لغير المتخصص- وهي تعيد إنتاج بعضها البعض في عينات مختلفة وظروف زمكانية مستجدة فتبدو مكررة وإن لم تكن كذلك فعلا أو إطلاقا.   

دعوة للنشر في العدد الرابع من مجلة "العلامة"

أعلن مخبر اللسانيات النصية وتحليل الخطاب عن صدور العدد الثالث لمجلة "العلامة" (عدد ديسمبر 2016).. كما أعلنت هيئة تحرير المجلة عن البدء في استقبال موضوعات العدد الرابع (الدراسات الأدبية والنقدية واللغوية) الذي سيصدر في شهر جوان/يونيو 2017. يمكنكم إرسال مقالاتكم في بريد المجلة الإلكتروني: alalama2016@gmail.com

"العولمة والتطرف: نحو استكشاف علاقة ملتبسة"، دراسة جديدة للبروفيسور العياشي عنصر

نشر البروفيسور   العياشي عنصر (يعمل  حاليًا مستشارًا للدراسات والبحوث بمركز الدراسات الإستراتيجية الأمنية في وزارة الداخلية لدولة قطر) دراسة جديدة تحت عنوان "العولمة والتطرف: نحو استكشاف علاقة ملتبسة" ، وذلك  في العدد  21  (تموز / يوليو 2016) من مجلة "سياسات عربية" (الصفحات 7-25) وهي مجلة محكّمة للعلوم السياسية والعلاقات الدولية والسياسات العامة، يصدرها المركز العربيّ للأبحاث ودراسة السياسات كل شهرين. يمكن تحميل الدراسة بالنقر هنا

محمد أركون.. اللامفكر فيه. (فيلم وثائقي)

نقد صيغة تحليل المحتوى في الدراسات الإعلامية بالجزائر

 أ.د / ادريس بولكعيبات في البداية سأنطلق من مسلمة و هي أني أعتبر الدراسات التي أجريت في إطار التحضير لشهادة الماجستير و الدكتوراه بكلية علوم الإعلام و الاتصال بجامعتنا ما هي الا عينة للبحوث و الدراسات التي تجري في الجامعات الجزائرية ، أي أني أتحدث عن جو عام يسود البحث في الاعلام و الاتصال في الجزائر يتصف بما يلي : * الاستخدام على نحو مفرط لتحليل المحتوى كأداة أو كمنهج .  * و الملفت أكثر في هذا الشأن توظيف هذه الأداة في صيغتها التقليدية ،أي الطريقة التي قيدها " بيرلسون " عبر ثلاث كلمات - مفتاحية .  * أنه آن الأوان للانتقال الى الصيغة الجديدة لتحليل المحتوى . ففي الغرب عملية الانتقال حصلت منذ ما يزيد عن أربعين سنة . 

انهزم الإنسان

باديس لونيس Badis.lounis@gmail.com   بكل ما تحمله من أفراح أو أحزان، تمر الأيام وتنقضي الأعوام، ولا تُخلّف وراءها سوى ذكريات تتشبث للبقاء والعودة في أي شكل من الأشكال لرسم ملامح الآتي، وها هو قد انقضى العام 2016 بكل إخفاقاته وأحزانه وربما نجاحاته وأفراحه أيضا ؛ فالتقييم يختلف من شخص إلى آخر ومن مستوى إلى مستوى آخر.

القيمة بين الواقع والخيال؛ مستويات التداخل وطبيعة العلاقة في الحتمية القيمية*

سعاد عيساني، منال كبور       يعد الدين في الحتمية القيمية المصدر الأساس للقيم، بل الوحيد ذاك أن الإنسان لا يمكنه قط أن يكون مصدرا لها إذ هو فقط أداة لتجسيدها. وحديثا عن هذا التجسيد تعرج الحتمية القيمية للنظر في الواقع والخيال كسياقين/ فضاءين يتدخلان لزاما إلى جانب سياقات/ فضاءات أخرى تظهر معا في حضور واحد، وإن كان غير متكافئ، لتجعل الإعلام يأخذ مجددا شكله الثنائي.     من منظور قيمي يستوعب الأبعاد الاجتماعية والحضارية -أي انطلاقا من الحتمية القيمية ذاتها ووصولا إليها- تحاول هذه الدراسة معرفة موقع القيمة بين الواقع والخيال، أين تقع تحديدا؟ وكيف يتسنى تجسيدها؟