التخطي إلى المحتوى الرئيسي

هذه هي تخصصات مسابقات الدكتوراه في علوم الإعلام والاتصال 2017/2018


تم مؤخرا الإعلان عن التخصصات المقبولة لاجراء مسابقات الدكتوراه فيها للموسم الجامعي 2017/201/، وأما الجامعات التي تم بها قبول مشاريع الدكتوراه بتخصص علوم الاعلام والاتصال فهي كالتالي:
1- جامعة المسيلة :6 مناصب تخصص اتصال .
2- جامعة سطيف: 3 مناصب تخصص الاشهار والعلاقات العامة.
3- جامعة جيجل: 8 مناصب تخصص وسائل الاعلام والمجتمع.
4- جامعة الاغواط : 3 مناصب تخصص دراسات الاتصال الاجتماعي.
5- جامعة الجزائر : 18 منصب؛

-الاتصال التنظيمي: 3 مناصب
-صحافة مكتوبة وملتيميديا: 3 مناصب
-الاتصال الاستراتيجي والازمات: 3 مناصب 
-الاتصال الجماهيري والوسائط المتعددة: 3 مناصب
-دراسة الاذاعة والتلفزيون: 3 مناصب 
-السنما ووسائل الاتصال التفاعلية: 3 مناصب
6- جامعة تبسة : 

 - تخصص اعلام واتصال: 5 مناصب  
-مناصب تخصص الاعلام والاتصال في التنظيمات:6 مناصب
7- جامعة بسكرة: 3 مناصب تخصص اعلام واتصال.
8- جامعة ام البواقي: 3 مناصب تخصص اعلام جديد وقضايا المجتمع.
9- جامعة قسنطينة: 3 مناصب تخصص الاعلام والاتصال.
10- جامعة الامير عبد القادر: 3 مناصب تخصص صحافة.
11- جامعة باتنة: 6 مناصب تخصص اعلام سياحي.
12- المدرسة الوطنية العليا للصحافة و علوم الاعلام: 10 مناصب تخصص علوم الاتصال.
13- جامعة مستغالم:5 مناصب تخصص تكنولوجيا الجديدة والسمعي بصري
14- جامعة وهران: 6 مناصب دراسات الإعلام الجديد
15- جامعة سكيكدة.6 مناصب تخصص علوم الاعلام والاتصال

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).