التخطي إلى المحتوى الرئيسي

حوار مع الباحث "توبي هوف" حول سوسيولوجيا تاريخ العلم الحديث

نشرت مجلة حكمة، حوار مطولا ومهما مع  الدكتور توبي هوف، عالم الاجتماع المعروف الذي يعمل حاليا كمساعد باحث في قسم علوم الفلك في جامعة هارفارد، كما يعمل كأستاذ مستشار متقاعد في جامعة ماسيشوتس.
 يركز بحث الدكتور هوف على السوسيولجيات المقارنة وتاريخ العلوم. ويعتبر كتابه (فجر العلم الحديث: الإسلام، والصين، والغرب) قطعةً فريدةً في تفسير تحقيق الغربيين نجاحاتهم في العلوم الحديثة، بخلاف المجتمعين الصيني، والإسلامي في العصور الذهبية للإسلام، وذلك بالرغم من تمتُّع الصينين والمسلمين بقدرات موازية ومشابهة لما كان في الغرب. 
يمكن تصفح الحوار كاملا بالنقر هنا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).